وَمَكاسِبُ الدُّنيا وَإِنْ
كَثُرَتْ فَما يَبْقَى سِوَى تَـبـَعَاتِها
وَالمَـأْثَم
فَعَلَيْكَ بِالفِـعلِ الجَـمـيـلِ فَإِنَّهُ أُنسُ المُقيمِ غَداً وَزادُ المُعدَم
فَعَلَيْكَ بِالفِـعلِ الجَـمـيـلِ فَإِنَّهُ أُنسُ المُقيمِ غَداً وَزادُ المُعدَم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق