وَإِلّا
فَمَا الـدُّنـيـا وَماذا نَعـيمُها مَصَائِـبُـها في كُلِّ نَـاحـيَـةٍ تَـسـري
أَلَسْتَ
تَرَى فيها وَتَسمعُ كُلَّ ما كَـرِهـتَ وَتَلقَى دَائماً كُلَّ ذي شَـرِّ
وتَأتيـكَ
أَحـيـانـاً بِكُلِّ مُـغَـفَّـلٍ
جَــهـولٍ على أَعـطافِهِ حُلَلَ الكِبرِ
بلى
إنَّها دَارُ التُّـقى لِمَنِ اتَّـقَى وَمـزرعــةُ الأَبـرارِ للـعـمـلِ الـبـرِّ
وتُـدَّخَرُ
الطَّاعـاتُ فيها لوقتِـها ويا حبَّذا الطَّاعاتُ للعبدِ مِنْ ذُخرِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق